قبل أن يتبوأ مكانته كفنان، كان أحمد ماطر يمارس مهنة الطب، لينتقل بعد ذلك إلى توظيف ذكائه الفني في توثيق وتحليل مجتمع المملكة العربية السعودية المعاصر. أحدث عمل فني له، يحمل عنوان "أشهب اللال"، والذي يستكشف من خلاله المساحة الكامنة التي تربط بين التصوّر الشخصي والحقيقة الموضوعية، وذلك من خلال إحداث سراب يتسلل وسط كثبان التلال الرملية.