تجمع ميثاء عبدالله بين مجموعة من التخصصات المتنوعة، مثل السينما والتصوير الفوتوغرافي والنحت والفن التصويري والرسم والتمثيل، لتعبر عن مجموعة واسعة من الموضوعات، حيث تستخدم براعتها في الأداء المسرحي التعبيري لطرح قضايا متنوعة تتراوح بين الفلكلور والأساطير والتنميط الاجتماعي والنوع وعلم النفس.
معظم أعمال ميثاء تستند إلى أبحاث في الروايات الثقافية والفلكلورية، واستكشاف الحالة الإنسانية من علم النفس والتفاعل الاجتماعي والذاكرة. تستوحي إلهامها من الأسلوب السردي المميز للقصص التقليدية عبر الثقافات المختلفة، في تناول موضوعات مثل الهوية الاجتماعية والسياسية، من خلال السرد المسرحي الذي تجسده في أعمالها.